كذآ : كانت .. امانينا / مطر " . . !

مشكلة ،،، لآ صآر ودك ترضي آلعآلم جميع

وآكتشفت آنك لحآلك وخلق آلله عليك . . !!!

(ألم يخسر

وأمل يربح

وحب صعب ينعاد )!!

(مساء ولأ

وفجر حلا

ونداي له مافاد )

(نساني يبي يكون ذكرى

خلاني وجرحه لم يبرى
)

( فقد قلبي وحناني له

فقدني وخلا مكانه
)

(رحل وأبعد خلي بعيد

وصوتي له ما صار يفيد
)
بنساه ويبقى فيني ماضي

بعيش ايامي والليالي وحيد

وبحكم ربي بكون راضي

يمكن فيني بسيس أمل وليد
)
وش يعني لو عشت لحالي

وخسرت بالدنيا أعز خلاني

كذا أو كذا راح الي في بالي

وبسهاام المفارق صوب ورماني

)

ألم يخسر

وأمل يربح


وأنا فيني قلب أكبر

صعب بيوم يجرح

)

بقلمي

[شاعر يكتب في المقهى ]


العجوز ظنّته يكتب رسالة ً لوالدته / المراهقة ظنّته يكتب لحبيبته
الطفل ظنّه يرسم / التاجر ظنّه يتدبر صفقة
السائح ظنّه يكتب بطاقة بريدية / الموظف ظنّه يحصي ديونه
! رجل البوليس السري مشى نحوه ببطء


! كل شخص يفسر تصرفات الآخرين من زاوية إهتماماته

*




إذآ وجدْت شَخْصـاً
..... يتصفْ بٍ آلصمت
وَ يُجيد الكتمآن وَ البعد عن النآس
فَ آعلمْ /
.......... آنّ قَلبـه إنْصَدمَ مِنْهُمَ ْ

لِ درجَة فَقْد آلقُدرةِ عَلىَ آلحَديثَ !

*




لا تخّفْ .. !
ليسَ معنى الوقوفُ في النافذة أنك سَ تسقُط ،
وليسَ معنى السُعال أنَّك مُصابٌ ب السرطآن .. وليسَ معنى ضيقُ التنفسُ أنّ
قلبَك به شريانٌ مسدود .. !
( الحياةُ ) فقط هي التي معنآها / أنّك س تموُت .. !

*




المعاناة الكبرى هيّ /
حين يسقط من , عينيك إنسان مآ . .!
لكنه لا يسقط من " قلبك " !
ويظلّ معلقاً بين مرآحل :
سقوط القلبو سقوط العين !
وتبقى وحدك الضحية /

( ل - أحاسيسَ مُزعجه )
" تحبه " <3 !
لكنك بينك وبين نفسك / تحتقره

*




أحياناً ..
نضطر ل تمثييل الراحههَ ،

وُ .. تزييف إبتسامة الفرح ”
فقط .. لِ نحزن بهدوءٍ أكثثر !
... بعييداً عن تعليقاتهم وُ مجاملاتهم
ألتي تزيدُ الحزن .. لاتخفٌف منه . .

*




لآ تحزنَ ..
إن مررتَ ب أمورٍ صعبةٍ في حيآتك ، أفقَدتك توُازنك !

وربمآ عانيتَ منها الكثييييير ،
فَ قلمُ الرصَّآص .. يتعرَّضُ لـ [ بريٍ مؤلمْ ] بين فترةٍ و آخرى
لـ يُصبح .. / قلماً أفضلَ =)

<blockquote>*</blockquote><blockquote>تمنيت لو أنْ ل مسمعيّ [ زر إطفآء ] ..
إطفئه متى أريد ،
ل آكتفيٌ بـَ شفآه متحركه و آبتسآماتٍ بلهآءءْ ..
ترضيْ فوضويتيٌ آلسآكنه
ل آستمتع بهدوء .. دونْ تلك ألِاصٌواتّ ألحَمقَاءّ !
اللتيٌ تسببّ بكثرتها و فراغّ عَاطفتها / الصٌداعّ " ....</blockquote>

يقول شكسبير:
آننآ بحآجة للخلآفآت آحيآناً ، لمعرفة مآ يخفيه آلآخرون في قلوبهم ،،
قد تجد مآ يجعلك في ذهول !!
وقد تجد مآ تنحني له أحترآماً ‘

-



آلسعآده :
هي آلشيء آلوحيد ..
آلذي يتعآرض مع قآنون آلريآضيآت ،
فَ كلمآ تقاسمتهآ مع الآخرين ..
تضآعفت لديك . . !

قآل عمَر بن آلخطآب رِضي آلله عنه :
كونوآ دُعآة إلى آلله وَآنتم صآمتوَن
قيل : وكيف ذلك ؟
قآل : بِ ( آخلآقكم ) !

-




آلسعآدآت آلتي . . تضعهآ في جيوب الآخرينّ "
سَ تعود يوماً . . لـ تختبئ في جيوبك عندمآ تحزن -
y]آللهُم كل مَن آسعَدنِي يَوماً , آسعِده مَدى آلدّهر ] . .

لستً آحآول آلآنتحآر ،
فقطْ : " فضوُلي " أشغَلني :
حينَ أنظرُ لـ آلأسفل وَ أرفع قدَمي لـ : " آلفرآإغْ "
من سيقولُ حينههإآ وَ عينَإآه تذرِفٌ
بِـ / آلدموع . . !
" أرجُوككْ لآ تفعَل "

-




قال بعَض السلَف :
متىَ أطلق الله لسانككَ بالدعاء والطلبَ ، فاعلم أنهه يرَيد أن يعطيككَ
وذلكَ لصدَق الوَعد في قوَل الربَ جل وعَز :
{ فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ }