كذآ : كانت .. امانينا / مطر " . . !

[size=16]لا يمكن القول بأن الحب حرام أو حلال لأنه أمر فطري

يقع على الإنسان بغير اختياره وإنما التحريم أو الحِل
يقع في التصرف الذي يبنى على الإحساس به

د. سلمان العوده [/size]

[size=16]لَو
تَأَمَّلْت فِي هَذِه الَلَحْظَه ، وَتَخَيَّلَت الْدُّنْيَا كُلُّهَا و
أَمْتِدَاد الْبَشَر فِيْهَا فِي الْشَّرْق وَالْغَرْب !!
وَتَصَوَّرْت كَم مَعْصِيَه تَقَع الْأَن فِي الْدَقَيِقه وَالْثَّانِيَه مِن ( غَش و ظَلَم و كَذِّب و شَرَّك و سَرَقَه و فَوَاحِش )

لَأَدْرَكْت جَآْنِبَا مِن حُلُم الْلَّه تَعَآِلْى و صَبْرَه عَلَى عِبَادِه

[/size]

حينمَآ أريد إضآفة ردْ !

مُنِحتْ لي خيآرآنْ { إرسالْ رد - مُعآينه }
تمنّيت لَو أن يتوفّر في الحيآة خِيارْ : ” المُعآينه ”
حتى نستطيع تعديل ما يُمكن تعديله ..
وحتى نستطيع تدارك كثير من الأمور ،
لكن الحياة لا يتوفّر بها إلا خيار :
{ إرسال أو إسترسآل } ثم يبدأ ..
“ الندمْ - الخوفْ - الفرحْ ”

هتلر )كآن يتمنى بآن يحكم العالم
( صدآم ) الرجل الذي آعدم آمام العالم
( بن تيمور ) كآن يفرض شخصيته على الناس
( نجادي ) الرجل الذي تخاف منه آمريكآ
( جيفارآ ) كان يحب ويدآفع عن دين الإسلام

( بن لآدن ) هو الذي دمر آبرآج آمريكآ
( آنـا ) من جعل لـ العالم طعم آحلى

لآ تسَترجع الكَثير ممآ يقآل لَك ،
كِي لآ تكتشف مِسآحة الكَذب بِ آقوآلهم !
” ومَسآحة الغغغبآء بتَصديقك لَهم ”

… . تَذكر فَقققط ،
آنَك تعآمل النآس بِ آصلِك ♥

تأمّل الأشخَاصَ فِي حيَاتِگ أيّ منهم يسَتحق
. . . . . . . . اليَوم أن تتحدّث عَنه بِـ سُوء [ ! ]

بعَد أن إختَرتَه إسأل نفسَگ هَل بلغَ
منَ القَدر والحِگمَه أن تَهديه حَسنَاتِگ ؟

إجابَتُگ : [ بالطّبعِ ע ] =)

فليسَ هنَاگ أحدَا
يستِحق أنَ نتنَازِل
له بِـ حسَناتِنَا إذّا
[ تأمّل هذهَ الصّورهَ ]

ليگن وعدُنا منَ اليُومَ [ أن ע نغتَاب ]

يآرب ..
طوقني بـ أملٍ لاينقطع
وعمر يغوص بسعـآدةٍ
عوضني أجملاً !

رباه أرزقني قلبٍ لآيأبى الا بك !
وزدني طآعةٍ لك .. وبراً بالقلبين الحآنية !
ربآه أكسوني حبك
فهوى النفس تجذبني بلآ قدرةٍ للمعصية !
فـ يآرباه أصرف عنّي حرامك وأعني على حلالك !
ليس لي مولى سوآك

آصَعبْ شٍيْ آنكْ تحَبْ {شخَصْ وُمآتَقدًرْ ~
تَشوُفٍهْ
تَشوُفٍهْ
تَشوُفٍهْ

أشهد أن بعض المواقـف
....................... تحـدّك للسكوت ! ..
تجـبرك بـ الصمت لو أن في || صدرك || كلام !